/تهانينا
بعث الشيخ راجح سعيد باكريت عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، برقية تهنئة إلى القيادة السياسية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي وكافة أبناء الجنوب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
قال الشيخ باكريت: الحمد لله الذي بنعمته تتم الأفراح، وتأتي مواسم الطاعات، وتنزل البركات. وبعد ذلك: بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، يسعدني أن أهنئ قيادتنا السياسية، ممثلة بالرئيس القائد القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، وبقية القوات المسلحة الجنوبية. أبناء شعب الجنوب الأبي، وكل الآخرين. أبناء أمتنا العربية والإسلامية، أهلنا الله بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام، ويسر لنا طاعته، وأعاننا على رضاه.
وأضاف باكريت: نسأل الله أن يحقق تطلعات شعبنا الجنوبي في استعادة دولته الجنوبية كاملة السيادة والقانون، وأن ثقتنا في الله عز وجل، ثم في قيادتنا السياسية وإخواننا في دول التحالف العربي، ومن معهم نحن نتبادل الولاء. يعود رمضان هذا العام وشعبنا يعاني من الأزمات والغلاء، وتشييع شهيداً بعد شهيد، في سبيل الله ثم الوطن واستتباب الأمن والاستقرار. رحم الله شهدائنا جميعا وتقبلهم من الشهداء الأبرار.
وختم باكريت: نسأل الله وكيلنا أن يكون هذا الشهر شهر خير وفرج، وأن يحقق شعبنا الأبي كل تطلعاته في الحياة الكريمة والأمن والأمان. والحمد لله رب العالمين، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
/تهانينا
بعث الشيخ راجح سعيد باكريت عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، برقية تهنئة إلى القيادة السياسية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي وكافة أبناء الجنوب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
قال الشيخ باكريت: الحمد لله الذي بنعمته تتم الأفراح، وتأتي مواسم الطاعات، وتنزل البركات. وبعد ذلك: بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، يسعدني أن أهنئ قيادتنا السياسية، ممثلة بالرئيس القائد القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، وبقية القوات المسلحة الجنوبية. أبناء شعب الجنوب الأبي، وكل الآخرين. أبناء أمتنا العربية والإسلامية، أهلنا الله بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام، ويسر لنا طاعته، وأعاننا على رضاه.
وأضاف باكريت: نسأل الله أن يحقق تطلعات شعبنا الجنوبي في استعادة دولته الجنوبية كاملة السيادة والقانون، وأن ثقتنا في الله عز وجل، ثم في قيادتنا السياسية وإخواننا في دول التحالف العربي، ومن معهم نحن نتبادل الولاء. يعود رمضان هذا العام وشعبنا يعاني من الأزمات والغلاء، وتشييع شهيداً بعد شهيد، في سبيل الله ثم الوطن واستتباب الأمن والاستقرار. رحم الله شهدائنا جميعا وتقبلهم من الشهداء الأبرار.
وختم باكريت: نسأل الله وكيلنا أن يكون هذا الشهر شهر خير وفرج، وأن يحقق شعبنا الأبي كل تطلعاته في الحياة الكريمة والأمن والأمان. والحمد لله رب العالمين، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.