رواية خدعة المهندس الفصل الخامس 5
شهد تستمع له بذهول وتتحدث بصدمة: أمي رئيسة العصابة لا تصدق ما تقول. لا، بالتأكيد لن أصدقك. هي التي ربتني حتى أصبحت مهندسة. كيف يمكن أن تكون هكذا؟ لكنها كانت تعلم أيضًا أنك متزوج، ومع ذلك لم تكن تعرف عني شيئًا، وكانت مصممة على أن تنجبك، وكان يونس متورطًا. معها كان صديقي أقرب شخص لي وأعرف لماذا كنت أرفض كل هؤلاء الناس ورماني عليك دون أن يعرفني. انت كاذب. من المستحيل بالنسبة لي أن أصدقك. تريد أن تعالج نفسك حتى أقبل أن أعيش معك، لكن هذا مستحيل. سأعود إلى بيت أهلي وسوف تطلقني.
مشيت للباب لكن لقيت آدم يسحبني
قربها آدم منه وحقنها بسرعة في رقبتها وهمس في قلبها: أنا آسف..
_________________
في منزل ماجدة
الباب يقرع
ماجدة: نعم
فتحت الباب ووجدت
ماجدة: مين أنتي يا بنتي؟
_________________
#_هو يتابع
#شاهد_الإمام
أعرف أنها صغيرة لكن والله هذا ما استطعت أن أكتبه، وسأستبدلكم بواحدة أخرى في الصباح، وعلى العموم هي قربت من الانتهاء، والقادم أو الذي يليه سيكون أخيرًا، وأعتقد أن كل شيء قد تم الكشف عنه. خمن من كان في القبور ومن سمعها. من هو الذي جاء إلى ماجدة ومن يخمن بشكل صحيح سيكون أول من يفعل ذلك، أذكره في الجزء الجديد
كل سنة وأنتم طيبين يا حلوين ♥♥♥♥
الفصل الذي تريد قراءته لا يزال قيد الكتابة حاليًا
_انضم لقناتنا على التليجرام 👇
ملاحظة: اكتب في جوجل. “مؤسسة التراث اليافعي وشاهد جميع الروايات حصريا قبل أي مكان آخر
اترك 5 تعليقات ليصلك كل جديد