أطلقت شركة التكنولوجيا وخدمات الإنترنت الأمريكية جوجل “مبادرة فرص الذكاء الاصطناعي لأوروبا” بهدف توفير التدريب على مهارات استخدام الذكاء الاصطناعي في أوروبا.
وسيتم دعم المبادرة التي أطلقتها الشركة المملوكة لمجموعة ألفابت برأس مال قدره 25 مليون يورو (26.9 مليون دولار). وتهدف المبادرة إلى مساعدة الناس على الاستفادة من الفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي، في ظل الموقع الجيد الذي تتمتع به أوروبا لريادة هذا المجال.
تتعاون Google مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني والشركات في الاتحاد الأوروبي لتوفير التدريب على الذكاء الاصطناعي للشركات الناشئة المحلية والمجتمعات المحرومة التي تواجه خطر التخلف عن الركب، مع استمرار نمو استخدام الذكاء الاصطناعي في مكان العمل.
وجاءت أحدث مبادرات جوجل في مجال الذكاء الاصطناعي في أوروبا بعد مبادرة سابقة تسمى “Develop with Google” والتي قدمت تدريبًا مجانيًا لسد الفجوة التي تعاني منها دول الاتحاد الأوروبي في المهارات الرقمية. وسيوفر البرنامج الجديد التدريب للمهنيين على استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير سيناريوهات مكان العمل.
وفتحت شركة جوجل الباب أمام رواد الأعمال الاجتماعيين والمنظمات غير الربحية للتعاون معها لتسهيل الوصول إلى المجموعات التي يمكن أن تستفيد أكثر من المبادرة.
أطلقت شركة التكنولوجيا وخدمات الإنترنت الأمريكية جوجل “مبادرة فرص الذكاء الاصطناعي لأوروبا” بهدف توفير التدريب على مهارات استخدام الذكاء الاصطناعي في أوروبا.
وسيتم دعم المبادرة التي أطلقتها الشركة المملوكة لمجموعة ألفابت برأس مال قدره 25 مليون يورو (26.9 مليون دولار). وتهدف المبادرة إلى مساعدة الناس على الاستفادة من الفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي، في ظل الموقع الجيد الذي تتمتع به أوروبا لريادة هذا المجال.
تتعاون Google مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني والشركات في الاتحاد الأوروبي لتوفير التدريب على الذكاء الاصطناعي للشركات الناشئة المحلية والمجتمعات المحرومة التي تواجه خطر التخلف عن الركب، مع استمرار نمو استخدام الذكاء الاصطناعي في مكان العمل.
وجاءت أحدث مبادرات جوجل في مجال الذكاء الاصطناعي في أوروبا بعد مبادرة سابقة تسمى “Develop with Google” والتي قدمت تدريبًا مجانيًا لسد الفجوة التي تعاني منها دول الاتحاد الأوروبي في المهارات الرقمية. وسيوفر البرنامج الجديد التدريب للمهنيين على استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير سيناريوهات مكان العمل.
وفتحت شركة جوجل الباب أمام رواد الأعمال الاجتماعيين والمنظمات غير الربحية للتعاون معها لتسهيل الوصول إلى المجموعات التي يمكن أن تستفيد أكثر من المبادرة.