رواية جمعنا الحب الفصل الخامس عشر من تأليف أبطال الروايات
رواية جمعنا الحب الجزء الخامس عشر
رواية جمعنا الحب الجزء الخامس عشر
رواية جمعنا الحب الحلقة الخامسة عشر
ريناد : ااااااااااااااااااااااااااا
ندى بدهدة: ماذا عنك أيتها الفتاة المجنونة؟
ريناد بمرح: هتروحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين.
مريم: يا عجوز بالله قصي شعرك من ورا ضهرك
ريناد: أنا آسف، أنا آسف، أنت على حق، لا أستطيع أن أصدق ذلك
محمد وهو يدخل الغرفة: وينك يا بنت المتخلفة؟ الولد قاعد برا يقولنا مش عارفين نربيكم
ريناد بصدمة: أهلا محمد لا تمزح. إنه يجلس بالخارج وأنا أصرخ وأصرخ، حسنًا. ألا تقول لي، نعم، نعم، نعم، نعم، نعم، نعم، نعم، نعم، نعم، نعم
وقال محمد وهو يكتم صوتها: “كما أن بنت الحليفة تصيح.. الله عليك يا ريناد. إذا سمعت مشاعر عائلتك، سأسكتها تمامًا.
ندا ضحكت:مش قادره خلاص سبها هتموت بين ايديك
ريناد وهي تسترخي: لا أعلم أيها الغبي. أتمنى أن أبقي الأمر سرا. لقد كنت قلقة…دعونا نخرج، دعوني أستعد.
فخرج وتركهم
خارج الغرفة
سليم باحترام: يا عم أنا جاي وأطلب يد بنتك وكل طلباتك أوامر
أبو ريناد: والله يا ابني أنا نفسي أرفضك، لكن ليس لأنك لا تنفع لابنتي، ولا لأن ابنتي لا تنفعك. أنت ابن الناس وتربى. هذه ابنة كلب مباركة للغاية. لم تر تربية، وستأتيك المصائب بلبنات الأرض، ولست حملها.
ضحك سليم: لا يا عم أريدها أن تعاني من مصيبتها. سأرسلها لك، لا تقلق
أبو ريناد: يابني والله خايف عليك بسبب السلعة. بنتي أمس كانت تحتجز ابن عم البقال حسن لأنه لم يكن لديه فكة لها. كان لديها نصف الجنيه المتبقي.
ضحك سليم بصوت عالٍ: – لا، لا أستطيع. ما يهم هو رأيك. أنا موافق
أبو ريناد: لا، إذا وافقت، خذها. أنا أوافق في وقت مبكر
سليم : على بركة الله سنقرأ الفاتحة والأسبوع القادم سنخطب ونكتب الكتاب
ريناد وهي تغادر الغرفة: من تلك المرأة الماصة…آه،آه،آسفة. أعني من هي التي ستكتب كتابها الأسبوع القادم؟
سليم : بالطبع أنت
ريناد: لا طبعا مش موافقه
حبيبة: لا، يرجى الموافقة. لا أعرف كيف يمكنني تحملك حتى الأسبوع المقبل على الإطلاق.
ريناد: آه، عمري ما جربت الحب العائلي إن شاء الله.. ومن قال لك يا أختي إني سأذهب معه بعد أن كتب هذا الكتاب؟ سأعود إليك مرة أخرى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في اليوم الثاني
عندما أضحي.
داهي: صباح الخير
والدتها : صباح الخير يا حبيبتي .
ضاحي: لم أراك بالأمس يا ريناد، وما فعلته بالعريس جعلك تسامحه.
والدتها : و ستخبرني ؟
يطرق الباب.
ضاحي وهي ترتدي الحجاب: نعم.
فتحت الباب لتتفاجأ بمحمد.
محمد: نعم ستتنحي هكذا كثيرا، ماذا لو كنت خطيبك ولا تمشي في الحرام؟
ضاحي: صه، هل تقول ذلك فقط؟
محمد: يعني مش هدخل؟
ضاحي: لا، أفضل.
أم ضاحي: ومن هو ليضحي؟
ضاحي: هذا محمد يمامة.
محمد:كيفك يا خالة؟
والدتها : الحمد لله انتي بخير يا حبيبتي
محمد: آسف إذا أتيت بدون موعد..ولكن أريد أن أتحدث عن موضوع مهم.
والدتها:أريد الجلوس معه
محمد: بدون تردد، أريد أن أسرع إلى يوم زفافي. لقد قلنا الكثير من هذا ونحن جاهزون، ووضحا جاهز.
ضاحي: لا، لا أوافق!
ينظر لها محمد بصدمة وذهول
أمها : من ضحى بنفسه فهو محتاج .
الدوحة: لا يا أمي، أشعر أن الوقت لا يزال مبكرًا جدًا وأنني لا أعالج حسابي بالسرعة التي يمر بها هذا العام على الأقل من الخطوبة.
محمد: وأنت ترى أنني لست على مستوى المسؤولية مثلا…. كنت أحاول أن أفعل لك كل شيء بسرعة فقط لنبقى معا كما يجوز أمام الله… من يضحي
ضحى: محمد بجد مش هتقدر تفهمني. أحتاج إلى وقت لمحاولة التعود عليه
محمد : طيب طيب انت حر . سأطلب الإذن.
محمد يبتعد حتى لو كان يتوقع ردة فعل مضحية
لكن ضحى كانت تفكر هل أحزنته حقا؟!…..إنها تحبه حقا، لكنها تخشى أن الحياة ليست بهذه السهولة عليها أن تترك عائلتها التي تتعلق بها بهذه السهولة!؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في مجموعة الواتساب الخاصة بهم
ريناد : اه نعم .
مريم: نعم يا بومة.
ريناد: بالطبع، لم تكن لتتخلصي مني بهذه السهولة، هذه الخطوبة الأسبوع المقبل دون أن أكتب كتابًا.
ندى: مبروك.
ريناد: بارك الله فيك وحفظك، آمين.
روما: خلصنا، ماذا تريد؟
ريناد: يعني عندها ذكاء بنت ذكية. أنت وهي تريدنا أن نخرج معًا ونستعد للخطوبة.
روما: إيشتا، سأخبر الدوحة أنني لا أعرف، فهي قافلتي منذ الصباح، وسوف نلتقي في الليل.
الجميع: هذا كل شيء.
_________________
وأخيراً الساعة 6 مساءً
تجمعت الفتيات.
ريناد: أنا متحمسة جدًا يا عزيزتي.
ندا: خلاص أرجوك اصمتي.
مريم: طيب يلا نتحرك قبل ما نعمل فضيحة.
كان هناك من يراقبهم، لكنهم لم يلاحظوا ذلك أبدًا.
مجهول 1: نعم، كل شيء على ما يرام وكل شيء يسير حسب الخطة.
الشخص 2: حسنًا، حسنًا، لقد انتهيت
مجهول 1: اختطافهم جميعًا أم الهدف فقط؟
مجهول 2 بغضب: لماذا أنت غبي؟ لماذا قلنا نريد أن نكسر حسام حتى يبقي أخته ومراته لوحدهما؟
مجهول 1 بخوف: أوامرك يا باشا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الفتيات.
لقد انتهوا من التسوق.
ندا: كان يوم جميل جدًا. آمل أن يحدث ذلك مرة أخرى.
مريم: أوه حقًا…. جيد جدًا يا روما… لماذا لم يسيروا بهذه السرعة أو لماذا غادرنا؟
رأت ندى أربعة رجال ملثمين من سيارة يمسكون بها وبمريم
صرخت ندى: يا ضحي، وفقدت هي ومريم الوعي
ريناد: ضحيتي الحقيقية هل هناك من يخطف ندى ومريم؟
روما: طيب كلمني بسرعة يا حسام أو متقلقش بسرعة يا ريناد
ريناد بإحراج:لقد كلمت خالتي بالموضوع في الصباح
صاح روما: سوف يتم تدمير عائلتك. سوف تموت أنت وأمك. سيموت أطفالك وستقول لي عمتي.. أرني يا ضحى. ننسى هذه الفتاة الكلب.
ضاحي: نعم، نعم، هل ستتصل الآن؟
* لقد نفد رصيدك
داهي: روما، اتصل بي، لقد انتهى رصيدي
روما بصوتي: أحييه ستقتلني أين عرفت ذلك؟
ضاحي: والله كان لا يزال هناك شاحنة كارت في الصباح، ولكني كنت أستعيرها
روما: اصمت، أنت تتحدث عما تتحدث عنه، كلاكما هنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع حسام وفهد
فهد: ألغيت الشراكة مع زياد السيوفي
حسام: نعم، أنا لا أحب التصميم، وإلا فإن أكبر عدو لنا في السوق يريد العمل معنا في شراكة، وهذا ليس غريباً.
فهد: نعم نعم…ولكن كان منقطعاً
حسام : نعم روما ترن
فهد:اذهب وقم بتشغيل مكبر الصوت حتى يحتاج إلى شيء ما
حسام بخير… وفتح
روما يبكي: حسام انضم إلينا وندى ومريم خطفوا ومش عارفين نعمل ايه
حسام انصدم : انت بتقول ايه ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هو يتابع…
لقراءة الرواية كاملة اضغط على: (رواية جمعها الحب)