كتب : محمد مكتمل
وتعتبر مصر من أكبر الدول المصدرة للحمضيات. ولذلك، يزرعه العديد من المزارعين على أساس أنه محصول للتصدير. ولذلك فإن زراعة أشجار الحمضيات تحتاج إلى أساليب تأسيسية صحيحة لتجنب المشاكل التي تتعرض لها مثل الرياح القوية ومشاكل التربة وبعض الآفات الحشرية والأمراض، وذلك لتحقيق إنتاجية عالية الجودة في نهاية المطاف. من خلال التقرير: كيفية إنشاء مزرعة حمضيات من زراعة الشتلات إلى الحصاد.
تحليل التربة ومصدات رياح :
عند البدء بزراعة شتلات الحمضيات يشترط: أخذ عينات من التربة وتحليلها لمعرفة المشاكل وحلها، والتعامل الصحيح للتأكد من سلامة الشتلة، ثم البدء بزراعة مصدات الرياح وهي الكافور أو البنزين أو البيسوميا. زراعة الأشجار المحيطة بجوانب المزرعة لحماية الشتلات من الكسر والجفاف والأمراض والحشرات. والتي تنتقل متقلبة عبر الريح.
ميعاد ومكان زراعة المناسب:
هناك موعدان لزراعة الحمضيات. الأول في الربيع يبدأ من شهر 2 إلى شهر 4. وتتم زراعته في أراضي الدلتا. والمرة الثانية موعد خريفي في شهري 8 و9 وتتم زراعته في الأراضي الصحراوية.
طريق زراعة شتلات الحمضيات :
أولاً : تحديد مسافات الزراعة: يتم زراعة كل نوع على مسافات محددة أي حسب نمو الشجرة وحجمها. على سبيل المثال، الليمون والبرتقال “يحتاجان إلى مسافة 6117 شتلة. أما الأصناف متوسطة النمو فيمكن زراعتها بمساحة 5×5. أما الأصناف الصغيرة فيمكن زراعتها بمساحة 4×4.
ثانيًا: مساحة الحفرة: الحفرة التي يتم حفرها لوضع الشتلة يجب أن تكون مساحتها 80
ثالث : يتم إضافة الأسمدة المحلية + سوبر فوسفات الكالسيوم + كبريتات الأمونيوم إلى التربة. تمتلئ الحفرة ثم تسقيها بكثرة. بعد عملية الري يتم ترقيق الشتلة، أي يتم قطع الجزء العلوي للحفاظ على توازن الشتلة، والحفاظ على مستوى الماء، وتجنب الخسارة التي تسببها البراعم الموجودة في أعلى الشتلة. بعد شهر من زراعة الشتلات يتم قطع الشتلات. يجفف الورق من الأسفل حتى تنمو الشتلة على ساق واحد، ثم يتبع برنامج التسميد والري في مراحل النمو والتزهير وعقد الثمار وحتى الحصاد.
كتب : محمد مكتمل
وتعتبر مصر من أكبر الدول المصدرة للحمضيات. ولذلك، يزرعه العديد من المزارعين على أساس أنه محصول للتصدير. ولذلك فإن زراعة أشجار الحمضيات تحتاج إلى أساليب تأسيسية صحيحة لتجنب المشاكل التي تتعرض لها مثل الرياح القوية ومشاكل التربة وبعض الآفات الحشرية والأمراض، وذلك لتحقيق إنتاجية عالية الجودة في نهاية المطاف. من خلال التقرير: كيفية إنشاء مزرعة حمضيات من زراعة الشتلات إلى الحصاد.
تحليل التربة ومصدات رياح :
عند البدء بزراعة شتلات الحمضيات يشترط: أخذ عينات من التربة وتحليلها لمعرفة المشاكل وحلها، والتعامل الصحيح للتأكد من سلامة الشتلة، ثم البدء بزراعة مصدات الرياح وهي الكافور أو البنزين أو البيسوميا. زراعة الأشجار المحيطة بجوانب المزرعة لحماية الشتلات من الكسر والجفاف والأمراض والحشرات. والتي تنتقل متقلبة عبر الريح.
ميعاد ومكان زراعة المناسب:
هناك موعدان لزراعة الحمضيات. الأول في الربيع يبدأ من شهر 2 إلى شهر 4. وتتم زراعته في أراضي الدلتا. والمرة الثانية موعد خريفي في شهري 8 و9 وتتم زراعته في الأراضي الصحراوية.
طريق زراعة شتلات الحمضيات :
أولاً : تحديد مسافات الزراعة: يتم زراعة كل نوع على مسافات محددة أي حسب نمو الشجرة وحجمها. على سبيل المثال، الليمون والبرتقال “يحتاجان إلى مسافة 6117 شتلة. أما الأصناف متوسطة النمو فيمكن زراعتها بمساحة 5×5. أما الأصناف الصغيرة فيمكن زراعتها بمساحة 4×4.
ثانيًا: مساحة الحفرة: الحفرة التي يتم حفرها لوضع الشتلة يجب أن تكون مساحتها 80
ثالث : يتم إضافة الأسمدة المحلية + سوبر فوسفات الكالسيوم + كبريتات الأمونيوم إلى التربة. تمتلئ الحفرة ثم تسقيها بكثرة. بعد عملية الري يتم ترقيق الشتلة، أي يتم قطع الجزء العلوي للحفاظ على توازن الشتلة، والحفاظ على مستوى الماء، وتجنب الخسارة التي تسببها البراعم الموجودة في أعلى الشتلة. بعد شهر من زراعة الشتلات يتم قطع الشتلات. يجفف الورق من الأسفل حتى تنمو الشتلة على ساق واحد، ثم يتبع برنامج التسميد والري في مراحل النمو والتزهير وعقد الثمار وحتى الحصاد.