رواية العاشق، الفصل الرابع، 4، تأليف شهد
رواية العاشق الجزء الرابع
رواية العاشق الجزء الرابع
رواية العاشق الحلقة الرابعة
كانت رفيف تشرب، وما أن أغلقت باب الثلاجة حتى فوجئت بالشخص الذي وضع يده على لسان حالها ودفعها نحو الحائط وقال: اهدأي.
حاول رفيف أن يدفعه بعيداً فقال: ماذا حصلت وماذا تريد؟
ويستمر مراد في الحديث مع مليكة بسبب قسوته وبعده عن رفيف
رفيف دهست
وما أن دخلت رفيف الغرفة حتى نظرت إلى أمير النائم وقالت في نفسها:
تحت
كان يقصد ضربها بالسحلية، وفجأة ضربها بالقلم وقال: ليس لك دخل في كل هذا
مليكة بق*داب: لأنني لن أسمح لك بإيذاءها بقدر ما تريد مني أن أفعل هذا
فجأة أمسكها مراد بقوة وقال: جميلة يا مليكة
تركها مراد وابتعد، فقالت بتعب: «أنا آسف يا أمير».
مع مالك وروز
كانت روز نائمة ففتح الباب بهدوء ودخل واقترب منها وجلس بجانبها ووضع يده على رأسها
المالك: فيروزا
فتحت روز عينيها وشهقت عندما وجدته يجلس عند قدمها
ما مشكلتك؟
فيروزا ببكاء: أنت تعرف جيدًا ماذا كنت بالنسبة لي
مالك:وما تدري ما أنت عندي
فيروزا: لماذا تتزوجينني وأنت تعلمين أنني لا أوافق؟ ولماذا يتزوجني لك مع أن زياد جاء وطلب مني ذلك فرفض؟
مالك: هناك أشياء لن تفهمها الآن، لكن صدقني، والدك يحبك
اليوم الثاني في النيابة
المحامي يخبر عصر عزيز بانتصار، ويقول وكيل النيابة: سيتم إخلاء سبيل المدعو عصر عزيز لعدم كفاية الأدلة.
الخارج
آسر: كيف فعلت ذلك؟
المحامي: شككت في كلامها وقلت أنك لم تكن في المنزل أصلاً عندما وقعت الحادثة وكان هناك بعض الشهود.
فابتسم عصر وقال: لكن هذه المرة سيكون الأمر مختلفًا
عندما تكون جميلة
وجلست حتى رن هاتفها
ردت جميلة وقالت: أتمنى أن تنزلي لأني أريد أن أكلمك
صمتت جميلة وأغلق عيسى
عند أمير
كانت رفيف نائمة وفتحت عينيها وجدته بجانبها. أخذت نفسها وفجأة وجدته يخرج من الحمام.
قامت رفيف ودخلت الحمام وهو ينظر إليها
بأموالك
كان جالساً ينتظرها لتأكل، لكنه وجدها ترتدي ملابسها
مالك: فين ده يا فيروزة؟
فيروز: سأذهب إلى الجامعة
فقام مالك واتجه نحوها وقال: تعلمين أنك لا تستطيعين رؤيته وهو يصرخ
هزت فيروز رأسها وقال: اجلسي وتفطري
هزت رأسها لا وغادرت بينما تنهد بتعب
مع جميلة وعيسى
وكانوا جالسين بالعربية فقال عيسى: انصرف
خفق قلبها، وعندما رأى أخاها أمسك يدها وقال: لا تخافي واهدأي، أنا معك.
هزت رفيف رأسها وخرج عيسى بالعربية، لكن وقفت امرأة عربية أمامه وجاءت امرأة أخرى خلفه وخرج منها شخص آخر.
فنزل يسوع وبدأ بإيذائهم
حتى أن أحدهم ضربه على رأسه وأخذه مع رفيف بعيدًا
عند أمير
كانوا جالسين يأكلون وفجأة قال أمير: ماذا حدث يا رفيف؟
رفيف بتو*tr: ماذا حدث؟
وقف أمير ونظر إلى مراد واقترب منه، وفجأة أمسك برأسه وأنزله على الطاولة، واقفًا وهو يقول: “زوجتي خط أحمر، لا تفكر كثيرًا، ولكن اقترب منها مرة أخرى”. “.
وظلت رفيف تسحبه حتى دفعته، وفجأة سحبها لأعلى ونظر لفوق
فوق
دخل أمير وترك يدها وقال: أعتقد أنني لن أعرف ما بك، فلماذا لا تخبريني؟
رفيف لم يرد، وفجأة صرخ وقال: رد
رفيف باز وهي تبكي وتبكي: لن أكمل هذا ولكن هذا
خرجت رفيف واقتربت منها فجأة وهي تمسك يديها بقوة وتقول: هتكملي أنا عارفة ليه.
دق قلبها بقوة وهو يضع رأسه في رقبتها ويقول: لأني قلت لك من البداية سنكون هكذا لفترة أو سأغير الموضوع وأجعله جدياً.
رفيف كانت هتتكلم عنها وقالت: متخليش حاجة زي دي تصير تاني ولا تقولي لي
مع جميلة وعيسى
وضعه عيسى على الكرسي وكانت جميلة تحاول الابتعاد عنهم وهي تصرخ حتى دخل عصر وعيسى يحرك رأسه الذي كان ينزل منها وهي تصرخ…
تركوها ورحل الجميع، واقتربت جميلة من عيسى الذي بدا آسرًا أكثر من أن يمسكها من شعرها ويسحبها نحوه.
وبدأت جميلة تبكي بيديها ودموعها تتساقط، فقال عيسى وهو يقول: والله لا أريدكم بين يدي يا أهلي.
كانت جميلة وهي تحاول أن تدفعه بعيدًا فقال: إليك شيئًا أعلم أنك لن تحبه
وفجأة وقع في أسر جميلة و…
هو يتابع…
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العاشق)