رواية قدر أدهم الفصل الثامن والثلاثون 38 تأليف آنا أوو
رواية قدر أدهم الجزء الثامن والثلاثون
رواية القدر لأدهم الجزء الثامن والثلاثون
رواية قدر أدهم الحلقة الثامنة والثلاثون
عند محمد سلم على الجميع واصطحبه عبد الرحمن إلى المطار
غادرت الطائرة إلى لندن
لقد كانت قلقة للغاية وخائفة عليّ، ولم تتحمل العيش بدونه
رحمه حضنتها:ان شاء الله يرجع
وبعد ساعات وصل محمد
ذهب إلى الفندق ونام بسرعة
وفي اليوم التالي ارتدى ملابسه وذهب إلى ملهى ليلي وكان معه رجل
دخل محمد وفتح
جلس وحاول العد بجوار الطاولة التي كان يجلس عليها رجل عجوز يبدو عليه الحزن، وشاب يجلسان معًا
محمد كان على علم بالصفقة
خرج وتحدثت في سماعة الرأس في جيبه
محمد: سآتي ليومين آخرين
جلس وحاول العد بجوار الطاولة التي كان يجلس عليها رجل عجوز يبدو عليه الحزن، وشاب يجلسان معًا
محمد كان على علم بالصفقة
خرج وتحدثت في سماعة الرأس في جيبه
محمد: سآتي ليومين آخرين
ركب محمد السيارة واتجه إلى الفندق، وكان هناك شاب ينتظر
محمد:جهزي الوقت الذي أرسلتيه فيه
الرجل؛ سوف نستعد، ولكن إذا حدث هذا في النادي، فإن العالم سوف ينقلب
محمد: المرادي جايب بضاعة كتيرة شد بالك
وبعد الكثير من التخطيط، خرج الشاب
وبعد يومين جاء وقت العودة، وخلال هذين اليومين لم تتمكن من التواصل مع محمد على الإطلاق
وكان محمد يعلم أن التسليم لن يكون في النادي وسيكون في جبل
كان محمد ورجاله على أتم الاستعداد وكانوا يراقبونه في كل شيء
في هذا الوقت، كان التسليم يحدث
أطلق محمد الرصاص عليهم، وكان هناك سيل من الرصاص بين الجانبين
كان محمد يحاول إيقافهم حتى لا يهربوا، فتوجه نحوي بسيارة تحت سيل من الرصاص
كان يتفادى الرصاص بمهارة
وبعد مرور ساعات جاء الدعم للمصابين والمتوفين، وكان النصر للشرطة، لكن محمد لم يكن موجودا.
صرخ يوحنا لجنوده: ابحثوا عنه، فإن لم تجدوه سيتم نفيكم
وبعد مرور ساعات لم يكن محمد موجودا
لقد انقلب العالم ضدي ولم أعد هناك
لقد مرت أيام ولم أستطع الوصول إليها
غادر قدر المنزل وتوجه إلى مقر علي محمد الذي يعمل فيه
لا يمكن لأحد أن يدخلها
وبكى بالدموع: أريد أن أعرف ذهب المقدم أدهم فين
وأخيرا دخلت وانهارت
: أريد أن أعرف أين زوجي
اللواء بحزن: لسه مافيه عيب
فبكى بالدموع والغضب: يعني أنت ماذا تقول؟
الفريق: اهدأي يا ابنتي. إذا كان هناك أي أخبار جديدة، سوف ابتلعك
خرجت وأنا أشعر بالحرج وذهبت إلى المنزل
وداد:ماتعرفيش شي يابنتي
من خلال الدموع: لا
بقدر ما جلست حزينا
قدر : لا تقولي لي ارحم لأنك ستزعل
وخرجت بالبكاء ونامت على السرير
قدر : اوعدني انك ترجع بسرعة وأنا لسه مارجعت
لقد انهارت بالبكاء
مع مريم وزين
مريم؛ زين اريد الخروج
زين وهو يلبس : لما اجي يا حبيبي
مريم: بس انا عاوزه اخرج دلوقتي
قال زين لنفسه: اهدأ، هذه هرمونات، اهدأ
وتابع بصوت عالي: مريم قلتلك لما أجي.
صمتت مريم بحزن
اقترب منها زين ولمس وجهها بمحبة:أحزنتني
مريم: خلاص
لمست زين رأسها ونزلت
وبعد فترة نزلت مريم
مريم: زين فطر
الخادمة: لا تشرب القهوة وتمشي بسرعة
دخلت مريم المطبخ وأعدت الإفطار وعصير البرتقال الطازج
ارتديت ملابسي ونزلت
مريم للسائق: ديني زين
السائق: لن أستطيع التحرك دون إذن زين بي
مريم بغضب: ارتاح لو متحركتش ونسيت الشغل هنا
السائق يتحرك بخدعة
وبعد فترة وصلت مريم للشركة وتناولت الفطور والعصير ودخلت
وكانت مريم ستخرج لكن السكرتيرة منعتها
السكرتير: أين أنت يا مدد؟
مريم بالاشمئزاز. اذهبي، لقد نسيت ملابسك، سأحضرها لزوجي
السكرتير: أي نوع من البيئة هذا؟
أخذت مريم شعرها وواصلت الفتاة التصويت
صرخ زين بغضب على الصوت
وتفاجأت بأن مريم تضرب السكرتيرة بينما الموظفون يشاهدون
زين ضغط عليها بغضب: مريم اخرسي
علي ساوطو: كل شخص لديه وظيفته
وكانت مريم خائفة من صوته
السكرتيرة: آسف، هذا عمل همجي
صرخ زين على مريم بغضب: “لا أريد سماع صوتك”.
دخل وأغلق الباب خلفه
زين بغضب: ماذا حدث لك ولم تعلمي أنك حامل؟ لقد فعلت هذا بي وغادرت دون أن تخبرني.
مريم كانت تبكي: كنت جايه بس ومش عارفة أنهي اللي بتقوله وفضلت تعيط
زين انزعج من هذا واقترب منها في حضنه وهو يقول:حشش خلاص تعالي عندي
زين مسحت دموعها وجلستها على الاريكة:طب انا اسف
كانت مريم صامتة ومنزعجة
زين: حسنًا، لقد أتيت إلي دون أن تخبرني
مريم جهزت له الفطور: كنت جايبلك الفطار بس كنت غلطانه.
ابتسم زين وحضنها بقوة:الله أراني ذلك، روحه مجنونة
أخذ الشطيرة الأولى وبدأ يأكل، لكنها قالت: شكرًا لك
مريم ضحكت:عجبتك
زين ابتسم:يكفي أنك عملت شي
لكن بما أنني آكل بدونك
مريم: معدتي كانت تؤلمني عندما تعرضت للضرب
هذه انثى الببغاء
زين بابتسامه: هل رأيت؟
مريم: خلاص، اخلع تلك الابتسامة. أنا آسف، لن أخرج مرة أخرى
مريم كمالات: بارك الله فيكم، أي هذه الشركة الجامدة
زين ابتسم: اخبريني حتى اظهر لك
بدأ زين ومريم بالأكل
وعندما عاد أمجد إلى البيت متعباً وحزيناً
رقية بحزن:تعلمت حاجة جديدة
أمجد ركض في حضنها: لا ما كنتي تعلمي أن المهمة نجحت لكن لسه مافي أثر
رقية:ان شاء الله تكون بخير
أمجد بحزن: محمد ليس صديقي ولكنه أخي. هو كل شيء بالنسبة لي. لن أكون قادرًا على القيام بذلك إذا حدث لي أي شيء.
رقية بدموع:خلاص ان شاء الله يرجع
وتابعت رقية: هيا كلي، أنت لم تقل شيئًا منذ الصباح
دخل امجد الغرفه : انا بس مش عاوزه أنام
جعلته رقية يشعر بالسعادة ونام
أمجد: عهد نامت عندما جئت أول مرة وهي نائمة
رقية بتعب:قبل ما تيجي هحبه وهو صغير
أمجد باس عهد ودم رقية بالحب
لقد دمر غياب محمد الجميع
بعد شهرين
وكانت تبكي في المستشفى مع كل من حولها
القدر بدموع : أريد محمد . لقد وعدني بأنه لن يهينني. لن أستطيع العيش بدونه، لأنني أريده من أجلي.
عبد الرحمن حضنها لي: هيرجع متخافيش والله هيرجع
أخذ الطبيب غرفة العمليات. كان الجميع قلقين عليها لأن حالتها النفسية والجسدية لم تكن الأفضل
وبعد ساعات خرجت ممرضة وأخرجت الطفل
الأول سحب عبد الرحمن وبدأ يؤذن في قلبه
مصطفى للممرضة: بكم تعالجونه؟
الممرضة: سيتم نقلك إلى غرفة عادية، ولكن يجب عليك الاهتمام بطعامها خلال هذه الفترة
ويجب على الطفل أيضًا أن يدخل الحضانة
وداد بقلق:لي
الممرضة : ضعيفة جدا
أخذت الممرضة الطفل وابتعدت عنه وكانت على متن العربة
كان وجهها شاحبًا وما زالت خافتة
وبعد فترة، كانت تهلوس بكلمات غير مفهومة وبدأت تشعر بالتحسن من التخدير
قال بحزن: شفت أنه لسه ماجاش كذب عليا
عبدالرحمن:متقلقش ياحبيبي هيجي
قدر:أريد ابني
وداد:هو في الحضانة فترة ورح اشتقتلك
حاولت النهوض لكن مصطفى منعها
قدر:أريد أن أراه
عبد الرحمن: اهدي انت لسه طالع من العمليات
قدر: لا، أريد أن أراه
مصطفى وعبد الرحمن سانداها بعد أن استمرت في البكاء
القدر: إنه صغير جدًا بالنسبة لي
مصطفى: أنت الذي لم تهتم بصحتك
بكيت أكثر وذهبت إلى الغرفة
قال بحزن: هل يمكنني الجلوس وحدي؟
خرج الجميع وكانوا قلقين عليها
وبقدر ما لم تكن تعرف ماذا تسمي ابنها، رفضت تسمية أي شخص
قبل بضعة أيام، كانت عائلتها ذاهبة للتسوق بينما كان ابنها لا يزال في الحضانة
وفي لندن، في مستشفى كبير، فتح عينيه من الألم
الممثل بالألمانية: الحمد لله أنك بأمان أخيرًا
أجاب محمد بلعلماني: بارك الله فيك، لكني هنا منذ فترة
الطبيب: أكثر من ثلاثة أشهر
قام محمد بسرعة : نعم نعم
الطبيب : كنت في غيبوبة . هل يمكنك الجلوس من فضلك؟
محمد:أريد الخروج الآن
الطبيب: راجع هذه الورقة لأنه إذا حدث لك شيء فلن تكون المدرسة مسؤولة
محمد مدح بسرعة
محمد : انتهت المهمة
الطبيب : كله مدفوع
محمد مستغرب : كيف حالك ؟
الطبيب:في راجل جابك وانتي فاقدة للوعي هنا دفع ثمن كل شيء
لم يهتم محمد بأخذ عذره وخرج في حالة من الحيرة. كل ما كان عليه فعله هو أن يستقل سيارة أجرة بسرعة إلى المطار.
في المطار
محمد بسرعة: أريد حجز أول طائرة إلى مصر
الشخص: حسنًا، لا يزال هناك 6 ساعات
جواز سفر محمد أدلو
الشخص: لقد تم التبليغ عنك من قبل السفارة المصرية
محمد: كنت في مهمة
واعطائهم البطاقة
الشخص:تمام بدأ بدون إجراءات وحجز لمحمد
محمد استانا في المطار
هو يتابع…
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدر أدهم)